قرأت للتو عدة مقالات كتبت خلال الأيام الرمضانية المباركة الماضية تهاجم العمل الجمعوي الخيري والقائمين عليه متخذة من مطالبة النائب البرلماني محمد غلام ولد الحاج الشيخ لرئيس الدولة بالإستقالة في جلسة البرلمان الأخيرة مطية لذلك .
يبدو في اللغة العربية متسع لاسم الفاعل والمصدر واسم المفعول أكثر من كل اللغات الحية في العالم ويبدو لفعل "أحسن" اسم فاعل واحد وهو "المحسن" ( بكسر السين ) لذلك كانت ولاية اترارزة ومدينة روصو بالتحديد على موعد في التاريخ مع عمل اسم الفاعل هذا في شتى ميادين ومفاصل حياتها إلا أن ما ميزه هو أنه اسم الفاعل الذي يتصدر بطاقة تعريفه اسم
كلمة قالها الخليفة الثالث لرسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان، نفتتح بها لننبه أن هذا الشهر الكريم هو شهر القرآن، وهو الشهر الذي أنزل فيه القرآن، وهو الشهر الذي يجب علينا أن لا نضيع فرصته النادرة للاقتراب من القرآن الكريم، فقد كان من السلف الصالح من يختم القرآن
وهي القراءة التي اضطرّ إلى الميل إليها العالم الفيزيائي البريطاني "ستيفن هوكينج" صاحب النّزعة المادية الإلحادية، حيث طعن في الإلحاد في كتابه "تاريخ موجز للزمن"، قائلا: "طالما أنّ للكون بداية فحتما لا بدّ من خالق".
أمّا العالم الفيزيائي الكنديّ "هيوغ روس"،
تقع جووال على الضفة الصغرى في منطقة سين سالوم جنوب شرق دكار. جداول المحيط ومستنقعاته تعطي الانطباع بأنك تتجول في مجموعة أرخبيلات مشتتة بين قرى السرير: ذلك العرق الذي انزاح من ضفة نهر السينغال أمام المد المرابطي في القرن الحادي عشر الميلادي ليحل بهذه الأرض النائية..
التئم يوم أمس بنواكشوط مؤتمر للعمد الموريتانيين وسط حضور رسمي و "مدني"ضم مناضلين و مناصرين و أصدقاء و شركاء للامركزية المنكب بالمنكب مع بعض الغرماء و "غلاة المركزية" و "صقور مناهضة اللامركزية" من خريجي المدارس و التجارب الإدارية الكلاسيكية الذين لا يفهمون أن اللامركزية إصلاح إداري يتكئ علي الأقربية و المشروعية بل يعتبرونها خصما