فِي الواقع لم ينزع موريتاني إلى "التطرف" نتيجة معارف علمية شرعية تلقاها في المحظرة مطلقا، ولم يتعرض أي من الذين سلكوا مسالك التطرف لاغتصاب أو تحرش في محظرة..
أجزم بهذا، وفي اعتقادي لو كان تعرض أي من أولئك الشباب لما تعرض له "سليمان" في "المتطرف" لما ظل الأمر سرا حتى يكشفه ذلك العمل السينمائي..