بعد نشري لمقال "الكارثة الصفراء" أرسل لي أخ عزيز وصديق فاضل يقيم في الولايات المتحدة الأمريكية رسالة جاء فيها:" الأدهى والأمر في هذه القضية، ليس أن الدولة الموريتانية قد جنت أرباحا من مواطنيها، ومن بينهم من ينتمون للطبقات الهشة.
تحت عنوان "الثورة في موريتانيا"، كتب المفكر الأمريكي اليهودي الشهير توماس فريدمان في نيويورك تايمز أول أمس السبت مهاجما النظام الموريتاني الذي وصفه بالانشغال بتزوير الحقائق بدل الاهتمام بأحوال المواطنين متوقعا قيام ما وصفها بالثورة القريبة في موريتانيا.
الاسم الملازم موسى ولد سالم المولود سة 1971 في مونكل لأبيه سيد أحمد ولد سالم ولأمه اخديجتن الجنسية موريتانية المهنة عسكري القاطن في انواكشوط الحالة العائلة متزوج الرقم الذاتي 91054.
أعلن رئيس الجهورية خلال خطابه بمهرجان الأغلبية الرئاسية بالنعمة المنظم في الثالث من مايو 2016 عزمه الدعوة إلي حوار سياسي جامع ستقدم بمناسبته الأغلبية الرئاسية "محفظة مقترحات إصلاحات دستورية وسياسية و إدارية" لعل من أبرزها و أقلها مفهومية و أكثرها ضبابية بالنسبة للرأي العام مقترح إنشاء مجالس جهوية.
في خطابه الأخير في النعمة تقاطع الرئيس الجنرال محمد ولد عبد العزيز مع الرئيس العقيد معاوية ولد سيدي احمد ولد الطايع في خطابه في الزويرات أثناء الحملة الرئاسية اكتوبر 2003، في عدة تصرفات ومسلكيات وأفكار وأساليب، فهل كان الأمر صدفة يقتضيها الظرف أم تقليدا نابعا من الاعجاب بالسلف المكبوت في لاوعي الخلف؟
أنا لا أفهم السر في إصرار الرئيس ووزرائه على جلدنا بسلاسل الارقام الفلكية عن مخزون الدولة المالي وعن رفاهها الاقتصادي في وقت تضرب فيه البطالة بأطابها في الشباب والخريجين ..
خطاب الرئيس الموريتاني يوم أمس( الثلاثاء 3 مايو 2016) فى مدينة النعمة لا يمكن إخراجه عن دائرة المنهج التعليمي الإبتدائي، حيث تُدرَّسُ مواد التاريخ واللغة العربية والتربية الإسلامية والحساب...
• لم تكن للخطاب علاقة بالتاريخ إلا من باب تزوير وقائعه ( تحويل المتحدث من منقلب على الشرعية إلى حامٍ للديمقراطية!!!)