بعد قضاء بضعة أيام في التجول بين باريس وأستانا في كازاخستان وباماكو (أوروبا وآسيا وإفريقيا، أي جولة في العالم تقريبا خلال أقل من أسبوع)، لم يعد ولد عبد العزيز إلى نواكشوط إلا لمدة ارتداء بدلة جديدة ليتوجه إلى أمريكا ونيويورك على وجه التحديد حيث تعقد الأمم المتحدة جمعيتها العامة السنوية.