يُعتبر الموز من الفواكه اللذيذة والغنية بالعديد من العناصر الغذائية، ولكن هل كنت تعلم أن تناول الموز يمكن أن يلعب دورًا في خفض ضغط الدم المرتفع والحفاظ على صحة القلب؟ يستعرض موقع “Medical News Today” تأثير تناول الموز على خفض ضغط الدم وتحقيق الفوائد الصحية.

البوتاسيوم وتنظيم مستويات السوائل:

أشارت دراسة أجريت في فرنسا إلى أهمية توقيت تناول الطعام في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. ووفقًا للدراسة التي قام بها باحثون من “المعهد الوطني لبحوث الزراعة والغذاء والبيئة (INRAE)”، فإن تناول الوجبات الأولى والأخيرة في وقت مبكر يرتبط بتقليل خطر الإصابة بهذه الأمراض.

حذرت منظمة الصحة العالمية، من احتمال تفشي مرض الجمرة الخبيثة، في خمس دول تقع شرق وجنوب القارة الإفريقية.

وبحسب بيان صادر  عن الصحة العالمية، تم تسجيل 20 حالة وفاة هذا العام في هذه الدول. وتم الإبلاغ عن إجمالي 1166 حالة مشتبه بها في كينيا ومالاوي وأوغندا وزامبيا وزيمبابوي.

الأنفلونزا مرض شائع ومعدٍ بسهولة وينتج عنه أعراض مثل السعال والعطس وسيلان الأنف. يشمل علاجك الراحة، وتناول طعام صحي، غني بالعناصر الغذائية، ولكنه سهل البلع والهضم، ولكن في بعض الحالات قد يصف الطبيب استخدام الدواء.

تعتبر شوربة العدس من الأطعمة المحببة في فصل الشتاء، فهي لذيذة وغنية بالقيم الغذائية، وتتميز بقدرتها على تدفئة الجسم خلال الأيام الباردة. ومع ذلك، هناك بعض الأمراض التي يجب على بعض الأشخاص تجنب تناولها، وذلك وفقًا لتوصيات الدكتور كريم جمال، أخصائي التغذية العلاجية، ومصادر أخرى مثل “Livestrong” و”Stylecraze”.

يشير الطبيب تشاد ديل من مركز الطب “كليفلاند كلينيك” في الولايات المتحدة إلى أهمية الكالسيوم في الجسم، حيث لا تقتصر أهميته على قوة العظام فحسب، بل يعتبر عنصرًا حيويًا للعديد من العمليات الحيوية في الجسم.

يمكن التعرف على نقص الكالسيوم في الجسم من خلال ظهور عدة أعراض، منها:

تعتبر بعض الأمراض التي يمكن أن تصيب الرجال خفية، حيث لا تظهر أعراضها بشكل واضح ولكن تحمل تأثيرات خطيرة ومضاعفات قد تكون وخيمة. قدمت الدكتورة سفيتلانا كالينينا، أخصائية أمراض المسالك البولية، قائمة ببعض هذه الأمراض ودعت إلى ضرورة الفحص الدوري لتجنب المضاعفات.

1. دوالي الخصية:

ربما تمثل المضادات الحيوية أعظم إنجاز للطب الحديث. ففي نهاية المطاف، طوال القرن العشرين، وفرت هذه الفئة الحيوية من الأدوية الحماية ضد العدوى المميتة سابقا، وغيرت المشهد العلاجي في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك، فإن ظهور البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية تهدد الآن كل التقدم الذي أحرزناه.

أظهرت دراسة بريطانية حديثة أن فحوص العين ثلاثية الأبعاد يمكن أن تكشف عن أدلة حيوية حول صحة الكلى، مما يساعد في تتبع تطور المرض. يعد هذا التقدم خطوة نحو ثورة في مراقبة أمراض الكلى، التي تتطور غالباً دون ظهور أعراض في المراحل المبكرة.

أفادت صحيفة الصيادلة الألمانية بأن هناك تداخلًا بين بعض المضادات الحيوية وتناول الحليب، حيث لا يفضل تناول المضادات مع بعض أنواع الحليب، مثل التتراسيكلين (كالدوكسيسيكلين أو المينوسكلين)، والفلوروكينولونات، والسيبروفلوكساسين، والنورفلوكساسين.