
بعد عشرة أيام من البحث في تازيازت عاد "سلام" إلي منزله بمقاطعة عرفات بضواحي انواكشوط .. استقبلته زوجته مبتهجة بعودة "قافلة الذهب" لكنه كان متعبا محبطا وأبلغها أنه لم يحصل على أي شيء وانه لا ينوى العودة إلي محرقة تازيازت التي سماها "فتنة المسيح الدجال".