قبل قرن من الآن، منذ 100 سنة بالتمام والكمال، أي في سنة 1917، كان الشيخ سيديّ بابه يستقبل في مدينته أول أسقف كاتوليكي يزور هذه البلاد. في تلك السنة، بعث الشيخ سيديّ بابه أحد أبنائه وستة من تلامذته إلى الضفة اليمنى لاستقبال الأسقف الفرنسي ياسينت جوزيف جلابير Hyacinthe-Joseph Jalabert رئيس كنيسة السينيغامبيا.
قال الممثل الهندي شاروخان إن شهرته لن تكون لها فائدة إذا وجد نفسه يتأثر بنجاحات زملائه.
ونقل موقع بوليوود لايف الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير عن شاروخان القول ” ما فائدة أن أصبح نجما كبيرا إذا كنت سوف استمر في اتباع الاخرين أو مقارنة نفسي بالأخرين”.
كما تأثرت الحسانية بالفرنسية، تأثرت أيضا بالولفية. فمن ضمن المفردات الولفية الدخيلة:
• مُكْ: وهي للنفي (في بعض المناطق)، وترادف "أبْدَ" و"ابْدَى"،
• امْـبَدْ: وهو الشارع، نؤنثه في الحسانية بقولنا "امْبَدّيـّـه"،
• خاليصْ: ويطلق بالولفية على النقود عموما (الفظــّـه)، وتخصصه الحسانية للراتب (لخلاصْ).
أشاد الشاعر الموريتاني الشيخ ولد بلعمش بموقف رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق غانم في جلسة للاتحاد البرلماني الدولي، حيث وجه نقدا لاذعا لوفد الكيان الصهيوني.
تحبل المدونة الشعرية الموريتانية بقصائد تصويرية تمكن أصحابها من تصوير لحظات الهجوم التي يقوم بها اللصوص وقطاع الطرق على الأحياء المسالمة والقوافل التجارية والتموينية بأسلوب غاية في الدقة والقوة.
هذه النصوص كانت سباقة لتقنية الصورة/اللقطة وهي تقنية استعارها الشعر حديثا من السينما .