خلال السنوات الثلاث الأخيرة نهض عملاق الاقتصاد الوطني اسنيم من تدهور كاد يقضي على أهم شريان اقتصادي وثاني أكبر مشغل بعد الوظيفة العمومية؛ هذا التعافي قيد الحديث سبقه آخر منذ قرابة عقد من الزمن لكنه لم يستغل بشكل أمثل فتجاوزت رياحه دون حسن اغتنام؛ وطبعا لكل خافقة سكون..