
سبق لي وأن كتبت على جدار هذه الصفحة مقالا بعنوان: "الأمن الديني" مطالبا بأن نعيش ديننا بهدوء واطمئنان بعيدا عن الإثارة والغضب والصخب والعنف اللفظي. دعونا نعيش على سجيتنا وطبيعتنا عسى أن نكون خلَفا صالحا لسلف صالح، ولا نكون مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ.