اختيار اسم "مدائن التراث"، ليكون الإسم البديل عن "مهرجان المدن القديمة"، كان موفقا إلى درجة كبيرة، فـ"المدائن" كلمة مرتبطة، في الوجدان العربي، بالتاريخ والتراث والآثار.
أربعة أسباب تَكمُن خلف حالة الرّعب التي تسود تل أبيب بسبب هزيمة أمريكا وانتِصار طالبان.. ما هي؟ ولماذا العُمَلاء الأفغان الذين تعلّقوا بعجلات الطّائرات الأمريكيّة في مطار كابول قد يكونون أفضل حظًّا من نُظرائهم المُستَوطنين في فِلسطين المُحتلّة؟
لم أكن أريد الدخول في تفاصيل النقاش الدائر حول خطوة تواصل الأخيرة والبيان الصادر عن تجمع الأحزاب والتحالفات المعارضة الاثنين الماضي، واكتفيت بإشارات أغلبها اتجه لحديث الرئيس مسعود وبعص فقرات البيان، ولكن توسع النقاش في الموضوع ومشاركة قيادات حالية للحزب فيه، استدعت فيما كتبت التاريخ وأصدرت الأحكام وحكمت على النيات، دفعني لهذه ال
لو انهم قاموا بدور المعارضة الإيجابي في أنتقاد العمل الحكومي المليء بالنواقص والأخطاء لكان خيرا لهم ولنا، لو انهم سلطوا الضوء على الأرتفاع المذهل للأسعار، رغم ان هناك من يجد مسوغا لذلك الأرتفاع ، انعدام سفن الشحن وغلاء أسعارها -إن وجُجدت- ، لكن لابأس فالحكومات لايُترك لها الحبل على الغارب وانتقادها وإظهار النواقص في عملها ، وال
نحن بحاجة لوزارة جديدة ليكن اسمها( وزارة الإعتذار والطمانة والوعود)
يحضر وزيرها الاجتماع الحكومي الاسبوعي ويتقاضى نفس راتب الوزير فى الحكومة وياخذ نفس العلاوات اليومية والشهرية والسنوية
يختلف عن الوزراء فى أنه ملزم بالتعقيب على اجتماع الحكومة بعد انتهاء تعقيبات الوزراء
تعودنا من رجال أعمالنا وأطرنا ووجهائنا أن يزاحموا السكان المحليين في مدنهم وقراهم إذا ما كانت هناك زيارة لفخامة الرئيس، وتعودنا في مثل تلك الأوقات أن تطغى على واجهة المواقع أخبارا من قبيل : "الوجيه الفلاني يبذل جهودا جبارة في سبيل إنجاح زيارة الرئيس"؛ "الحلف المحلي الفلاني يحشد أنصاره لاستقبال الرئيس" ؛ "رجل الأعمال الفلاني يتكف
تعاني موريتانيا منذ نشأتها من عدة مشاكل اقتصادية و اجتماعية و سياسية تشكل خطرا كبيرا على وجودها كدولة وطنية تنمو و تتطور بشكل طبيعي و آمن، وقد فشلت كل الأنظمة السابقة - رغم بعض الجهود الصادقة هنا وهناك - في حل هذه المشاكل و النهوض بالدولة الموريتانية إلى مراتب الدول المتطورة السائرة على طريق النمو السليم بشكل يضمن وجودها ككيان
عامان انصرما على اضطلاع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بمهامه الدستورية تحقق فيهما الكثير من الإنجازات على صُعُدٍ عدة رغم الطوارئ والتحديات ذات السمت العالمي والارتداد المحلي، ومن المتوقع أن تتسارع وتيرة الإصلاحات والإنجازات خلال السنوات الثلاثة القادمة بعد أن ذُلِّلَت بعض العقبات و صُحِّحتْ البداياتُ و اُعِدَّتْ العدة