يعيش قطاع التعليم أزمة بنيوية مركبة تفاقمت عبر السنين بفعل غياب إرادة سياسية حقيقية وهو ما ألقى بظلال قاتمة على مفاصل هذا القطاع المختلفة رغم ما تم هدره من موارد ومااعتمد من خطط ومع إعلان فخامة رئيس الجمهوريةبرنامجه الأنتخابي كان واضحا أن التعليم يشكل أولوية قصوى في سلم أولوياته وقدتجسدت تلك الإرادة من خلال تكليف وزير على دراية