آراء وتحليلات

تجمع اطر التعليم...وجهة نظر

أربعاء, 03/17/2021 - 20:50

يعيش قطاع التعليم أزمة بنيوية مركبة تفاقمت عبر السنين بفعل غياب إرادة سياسية حقيقية وهو ما ألقى بظلال قاتمة على مفاصل هذا القطاع المختلفة رغم ما تم هدره من موارد ومااعتمد من خطط ومع إعلان فخامة رئيس الجمهوريةبرنامجه الأنتخابي كان واضحا أن التعليم يشكل أولوية قصوى في سلم أولوياته وقدتجسدت تلك الإرادة من خلال تكليف وزير على دراية

دداهي ولد الغيلاني..كفاءة يحتاجها الوطن..

أربعاء, 03/17/2021 - 16:26

همش النظام السابق الكوادر الوطنية الجادة واغلق ابواب التعيين امامهم وحرمهم من خدمة وطنهم والاستفادة من

ثلاثة مواويل لحركة 16 مارس المجيدة (2)

أربعاء, 03/17/2021 - 11:50
بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

2. حركة 16 مارس الرد الحاسم والمدوي على انقلاب 31 مايو واختطاف موريتانيا

 

الزواج بين الوهم والحقيقة (5) / خدجة منت سيدي محمد

أربعاء, 03/17/2021 - 01:34

لقد كثر الحديث عن مشكلات الزواج، و صنفت فيه الكتابات و المقالات، وبحت حناجر الغيورين على مجتمعهم من التحذير مما يصاحب كثيرا من الزِيجات من المشكلات والتعقيدات.

ثلاثة مواويل لحركة 16 مارس المجيدة / محمدٌ ولد إشدو

اثنين, 03/15/2021 - 13:21

1. الإطار التاريخي لحركة 16 مارس

الثلاثاء الأبيض/ سيدي محمد يونس

أربعاء, 03/10/2021 - 01:10

لا جدال في أن خطوة إحالة رئيس سابق مع شخصيات وازنة من أركان حكمه، من ضمنهم وزيران أولان، تعتبر خطوة رائدة في الاتجاه الصحيح الذي كان، إلى وقت قريب، ضربا من خيال أكثر المعارضين تفاؤلا.

 

هوامش على تاريخ الكادحين (3) / محمدٌ ولد إشدو

ثلاثاء, 03/09/2021 - 13:34

كانت الأهواء والتجاذبات تجتاح الإقليم الموريتاني في فترة ما قبل نشوء الدولة وأثناء نشوئها، كما أسلفنا.

ما وراء الجدار همسات حائر/ احمد حبيب صو

أحد, 03/07/2021 - 11:48

السياسة ليست للتكسب والسياسي الذي تكسب منها فاسد لا محالة أو محل إفساد ، للأسف، مجتمع مادي لايعير للمثل شيئا ،أصبح القبيح و العزيز بقدر الدرهم والدينار  والنفاق ؛ نعم اخوتي اخواتي ،‏فتنة المال ليست في جمعه وكسبه من وجوهه المشروعة، إنما هي في حبه حبًّا جمًّا يُلهي الإنسان عن طاعة الله، والحرص عليه حرصًا يجعله لا يبالي ان يكسبه من

المستفيدون والمتلوّنون / د.محمدعالي الهاشمي

أربعاء, 03/03/2021 - 10:48

هنالك مجموعة حول كل مسؤول تتعاضد لتحاول أن تستفيد، وهؤلاء يُدْعَون أحياناً بالمستفيدين أو البطانة أو المنافقين أو المتلونيين أو عَبَدَة الكراسي وغير ذلك، وجلّهم يغلّبون المصالح الخاصة على المصالح العامة ومصالح المؤسسة والوطن؛ وبالمناسبة كتاباتي كلها عن حالة مجتمعية سلبية ولم أقصد شخص بعينه بعمري؛ كي لا يهمس أحدهم هنا أو هناك عن

هل أصبح الطريق سالكاً إلى التشاور الشامل؟ / محمد الأمين ولد الفاضل

ثلاثاء, 03/02/2021 - 00:44

" سأكون رئيسا للجميع مهما اختلفت انتماءاتهم السياسية، أو خياراتهم الانتخابية، وسيكون هدفي الأوحد والأسمى خدمتهم جميعا والعمل الجاد على تحقيق آمالهم جميعا".

من خطاب رئيس الجمهورية في يوم التنصيب (1 أغسطس 2019).

الصفحات