فَذْلَكَةٌ...إن السعي الدؤوب والرغبة الصادقة في تجسيد العدل والاقتناع بالمهنة القضائية، والإيمان بالصدق، أسباب تؤدي بنا إلى هذا الطرح الذي يراد منه فقط المشاركة في المهمة التاريخية الموكلة الى المعنيين بتطوير قطاع العدل، المؤمنين بتعزيز استقلالية القضاء التي بدونها لن نحصل على تنمية، أو أمن، أو استقرار، أو وئام وطني.لقد اتت هذه
حكم الرئيس السنغالي الأسبق عبدو ديوف، بلاده، على مدى 19 عاما كرئيس للجمهورية وقبل ذلك تولى رئاسة الحكومة لقرابة 11 سنة، نقلها خلالها من الديكتاتورية إلى الانفتاح والتعدد والديمقراطية وحين خسر الانتخابات بادر إلى تهنئة خلفه عبد الله واد قاطعا الطريق أمام عدد من مقربيه حاولوا جاهدين الانقلاب على إرادة الشعب السنغالي وإعلانه فائزا
تعدُّ كلمة مبادرة من الكلمات التي ساءت سمعتها كثيرا في السنوات الأخيرة، وأصبحت هذه الكلمة تحمل شحنة سلبية، بل إنها أصبحت تعني ـ في تداولها السياسي المحلي ـ كل الأنشطة السخيفة والتافهة التي تُنَمِّي ثقافة التطبيل والتزلف للحاكم.
إذا استثنينا أول لجنة تم تعيينها لتولي مهمة تسيير وتوزيع موارد صندوق الدعم العمومي، والتي رفعت الحرج عن نفسها بإعلانها معايير واضحة ومحددة لقبول ملفات استفادة (المؤسسات) الصحفية، ثم وضعها حزمة من المعايير الواضحة لتنقيط ملفات المؤسسات المستفيدة، واحترامها للبنود المنصوص عليها في القانون، إذا استثنينا تلك اللجنة، التي خرجت نظيفة
التّلاسُن بالصّواريخ يتصاعد بين إيران ودولة الاحتلال.. لماذا يُهدِّد الحرس الثوري الآن بتسويةِ تل أبيب بالأرض ومن لبنان؟ وهل الغضب اللّبنانيّ الرسميّ “مُبَرّر”؟ وكيف دخَل الحوثيّون على حلبَة التّهديدات؟ ومن سيُطلِق الصّاروخ الأوّل الذي سيُفَجِّر الحرب الشّاملة؟