لقد تم منذ ما يزيد قليلا على شهرين تنصيب السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بصفته رئيس الجمهورية الخامس المنتخب عبر اقتراع عام فى البلد منذ حصول هذا الأخير على استقلاله سنة 1960 ليتولى زمام الامور.
يبدو أن الإعلام العمومي غير قادر على مواكبة التطورات السياسية الأخيرة، ويبدو أن هناك فجوة تتسع يوما بعد يوم بين المشهدين السياسي والإعلامي في موريتانيا.
قد يكون من نافلة القول التذكير بأن حالة المغالبة السياسية والاستقطاب الجدلي بين قطبي رحى المشهد السياسي في بلادنا (النظام والمعارضة) تعيش اليوم وضعية هدوء وانسجام، لم يألفهما المشهد السياسي في البلد منذ فترة ليست بالقصيرة، فحين يتحدث قادة من المعارضة الراديكالية التقليدية كالرئيس أحمد ولد داداه والرئيس محمد ولد مولود بتاريخهما ا
لماذا استجاب الشارع المِصري “لانتفاضة” محمد علي و”تحرّك” ولم يستجِب لدَعوات الإخوان؟ من هو هذا “الدبّوس” الذي فجّر الاحتقان؟ وكيف خدَمته بعض أخطاء النّظام؟ وكيف سترُد المؤسّسة العسكريّة المِصريّة على هذا التحدّي؟ وما أثَر ثورات الجزائر والسودان في كُل ما حصَل وقد يحصُل في مِصر؟
تشير تقديرات الوكالة الدولية للطاقة (IEA) أن إفريقيا يمكنها أن تتفوق على روسيا كمورد عالمي للغاز في أفق 2040، كما تشير توقعات أخرى إلى أن قطاع الغاز الطبيعي المسال في أفريقيا قد يستقطب استثمارات بقيمة 103 مليار دولار مع نهاية عام 2019 ، ويدعم هذا التوقع حجم مشاريع الغاز الطبيعي المسال في القارة التي وصلت إلى مرحلة القرار النه
السيّد نصر الله يفِي بوعده ويسقُط “مُبكرًا” أوّل طائرة إسرائيليّة مُسيرّة تخترق الأجواء اللبنانيّة.. ما هي التطوّرات الثلاثة التي تعكِس احتمال جرِّ إسرائيل إلى حرب استنزاف مُكلفة على جبهات ثلاث؟ وماذا يعني إطلاق صواريخ على أهدافٍ إسرائيليّةٍ من جنوب دمشق حتى لو لم تصِل وقبيل زيارة نِتنياهو لموسكو؟
(1) مع مطلع شهر نوفمبر من العام 2014 وصل عدد كبير من الحراس إلى مشارف العاصمة نواكشوط قادمين من ازويرات في مسيرة راجلة، وكنتُ من الذين استقبلوهم وكتبوا عن معاناتهم وظلوا يترددون عليهم في مكان اعتصامهم الذي قضوا فيه شهرا ونصف شهر دون أن يسمح لهم بدخول العاصمة ودون أن يستجاب لمطالبهم.
هل سيطول انتظارنا للانتِقام الكبير لحزب الله؟ وما هي السيناريوهات التي ستترتّب عليه إسرائيليًّا وإيرانيًّا ولبنانيًّا؟ ولماذا أدّى هذا العُدوان بالذّات إلى إغضاب السيّد نصر الله؟ وكيف سيكون رد حُلفائه في غزّة والعِراق وطِهران على أيّ ردٍّ إسرائيليٍّ مُضاد؟