
سهرت وأنا مراهق في الثانوية على حوار إذاعي مساء الانتخابات الرئاسية سنة 1992 تخللته بعض النتائج الأولية؛ شارك في الحوار الكاتب الصحفي صاحب الأخلاق الدمثة والثقافة العالمة المأسوف عليه محمد فال ولد عمير وكان حينها رئيس تحرير إحدى أهم الصحف الحرة الناطقة بالفرنسية في البلد؛ ويمثل صوت المعارضة في ذات الحوار.