أظهرت دراسة بريطانية حديثة أن لقاحًا فمويًا جديدًا يمكن أن يوفر حماية من التهابات المسالك البولية لفترة تصل إلى 9 سنوات. يأتي هذا الإكتشاف كخطوة مبتكرة قد تُقدم بديلاً محتملاً للعلاج بالمضادات الحيوية.
يواجه الملايين من الأميركيين صعوبة في النوم، وفقًا لتقرير نشر على موقع “هاف بوست”، وقد أشار أطباء النوم إلى أن هناك العديد من الأطعمة والمشروبات التي قد تؤثر سلبًا على جودة النوم.
الأطعمة الحارة: يمكن أن يسبب تناول الطعام الحار مشاكل في النوم بسبب زيادة حموضة المعدة، مما يؤدي إلى الارتجاع الحمضي وعرقلة النوم.
البيض هو مصدر غذائي غني بالبروتين والعناصر الغذائية الأساسية، ويعتبر جزءًا لا يتجزأ من العديد من الأنظمة الغذائية المتوازنة. ومع ذلك، يثير الجدل الدائر حول كيفية طهي البيض بشكل صحيح: هل يكون التسليق أفضل أم القلي؟ لنلقِ نظرة عميقة على الفوائد الغذائية لكل منهما.
يعتقد العديد من الأشخاص أن كمية الطعام التي يتناولونها هي السبب في مشاكل المعدة وزيادة الوزن، لكن الدراسات أثبتت أن تناول مجموعات مختلفة من الأطعمة معًا قد يؤدي إلى مشكلات صحية وسوء الهضم، مما يؤثر سلبًا على الصحة بشكل عام.
الموز، هذه الفاكهة الشهيرة والمحبوبة، تعتبر مصدراً غنياً بالعديد من العناصر الغذائية والمعادن، ولكن هل تسبب كمياتها العالية من البوتاسيوم خطراً على الصحة؟
يعتبر الدماغ مركز التحكم في الجسم، حيث يدير عمليات مثل تنظيم نبض القلب وتنفس الرئتين والحركة والإحساس والتفكير. لذا، من الضروري الحفاظ على صحة الدماغ لضمان أداء جسمك بشكل أفضل. هنا بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعدك في الحفاظ على عقلك وتعزيز ذاكرتك:
تُعَدُّ الوجبة الأولى في الصباح أمرًا بالغ الأهمية، فهي تأتي بعد فجوة طويلة تتراوح ما بين 10 إلى 12 ساعة تقريبًا منذ آخر وجبة تناولتها. إلا أن الانتباه إلى ما تأكله بعد هذه الفجوة يعتبر أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحتك سليمة.
الغذاء يمثل أكثر من مجرد احتياج بيولوجي، فهو يعد هواية محببة تجمع الناس وتعزز الروابط الاجتماعية، ولكن الطريقة التي نتصرف بها بعد تناول الوجبة تلعب دوراً كبيراً في صحتنا ورفاهيتنا.
يعتبر البرتقال واحدًا من أكثر الفواكه فائدة لصحة الإنسان، حيث يُفيد الراغبين في فقدان الوزن بسرعة نظرًا لاحتوائه على مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم والقدرة على إشباع الجسم بسرعة. وفيما يلي نستعرض بعض فوائد البرتقال وفقًا لما ذكره خبراء الصحة: