المتناولون لشأن القمة العربية في بلادنا اليوم، إنما يتناولون ذلك الشأن حرصا منهم على نجاحها بإبداء كل منهم ما لديه من أفكار وتقاسمها مع الجهات المختصة في إعداد وتنظيم القمة، باعتبارها شأنا وطنيا نجاحه نجاح لكل الموريتانيين.. دون أن نغفل طبعا القلة ممن يتناولون شأنها تحسبا لفشل تنظيمها الذي سيعتبرونه نجاحا لهم..