طالعتُ في صحيفة أجنبية خبراً يقول إن شابَّاً يابانيا قام بإنشاء موقع، لا ينشر فيه سوى الأخبار السعيدة: الاكتشافات و الابتكارات و المصالحات و النجاحات، و الانتصارات، و كلّ ما بمقدوره أنْ يضع فرحةً و سروراً و ابتسامةً مشرقةً على وجه القارئ.
سُررتُ كثيرا بتقرير اللجنة البريطانية العليا لتقصي وجاهة مشاركة بريطانيا في الحرب "الأمريكية-شبه العالمية" ضد العراق سنة2003 ( ما يعرف إعلاميا:Sir Jhon Chilcot findings ) و الذي صدع بأن تلك المشاركة كانت ظلما سياسيا و خطأ أخلاقيا و تفريطا عسكريا و أن الحرب علي العراق أُسِسَتْ علي "إفك امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل" الذي
هل شفى أمراض شبهاتك وشهواتك وهو { شفاء لما في الصدور}
ماذا زرع القرآن في قلبك من معرفة منزله جل جلاله، ماحظ قلبك بعد سماع القرآن من عظمة الله وجلاله ووقاره ومحبته وخشيته ورقابته وهيبته واﻷنس بطاعته والطمأنينة لذكره
أحداث الأمس كانت أحداثا مقلقة، وهي تستحق منا جميعا أن نتوقف عندها بشيء من الحكمة حتى نستخلص منها الدروس والعبر. إن ما حدث يوم أمس ينذر بشر قد اقترب، ولذلك فإنه علينا أن نتعامل معه بأساليب جدية ومختلفة عن أساليبنا المعهودة.
و أخيرا، طمأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز الرأي العام الوطني و الدولي بتصريحه لبعض وسائل الإعلام الغربية أنه لن يترشح لمأمورية ثالثة. إلا أنه من الصعب على الرئيس أن يترك السلطة ولو ترك الرئاسةَ.
لماذا يكرهون المعهد السعودي (معهد العلوم العربية والاسلامية فى موريتانيا) ويتندرون عليه مع أن من بينهم جهلة لايفقهون شيئا ويتخذون المواقف للاستهلاك الخارجي فقط وخدمة لمصالح وأجندات شخصية أوأجنبية خاصة
أنا أجيبكم
يكرهون المعهد السعودي ويتندرون عليه ويهاجمونه لأنه :
في الـ26 مايو 1989 اختتمت آخر قمة عربية في الدار البيضاء بالمغرب الشقيق، وهي القمة السابعة التي تعقد في هذا البلد، وتفجرت بعدها بأيام قليلة فضيحة ما عرف بأجهزة التنصت التي تم اكتشافها في مقرات إقامة عدد من الرؤساء العرب وداخل قاعات الاجتماعات المغلقة..
«التاريخ يعيد نفسه، في المرة الأولى كمأساة وفي الثانية كمهزلة». مقولة شهيرة لكارل ماركس. ولو كان ماركس يعيش بيننا الآن لقال إن مقولته تلك تنطبق حرفياً على الصراعات التي يشهدها العالم العربي خصوصاً والإسلامي عموماً بين طوائفه ومذاهبه المتناحرة، وخاصة بين الشيعة والسنة.