
جمعتنا الصُّدفة حين أدركتني صلاة العصر بالقرب من أحد بيوت الله في توجنين، فدَلَفْتُ داخله و حييته بركعتين خفيفتين، مددت يدي لمصافحة شاب أسمَر البشرة يرتدي فضفاضة بيضاءَ يناجي ربّه بأذكار مسائية يجلس على مقربة مِنّي.
بصعوبة تمكن من الإهتداء إلى أطراف أصابع يدي الممدودة إليه.
.jpg)




















