مثل المؤتمر الصحفي لمعالي الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا خرجة إعلامية لها أهميتها الكبيرة في ظرفية خاصة تمر بها بلادنا على غرار باقي العالم.
طغيان الخطاب العنصري اشد من الجائحة واخطر من الجوع انه الصاعق الذي ان عبئت به شحنة الغضب والشعور بالغبن سيحدث الانفجار الذي سيطيح بكل الآمال وكل الأحلام وسيدمر المشروع الذي صبر الجميع عليه ينمو ببطء ويأكل من أعمار الجميع و يتغذى من صحتنا ونضارتنا و اندفاعنا نحول تأسيس وطن ، صناعة حاضن ، تشييد صرح ممرد بكل عفويتنا ، بكل فضولنا ،
كلمة الإصلاح تريد أن تجيب علي هذا التساؤل : وهو ما هي حقيقة إدارة موريتانيا الحالية ؟ وهذا الجواب الذي سيكون مفصلا بإذن الله موجه للرئيس الحالي الذي يظن فيه الجميع أنه يحمل فكرا غير ملوث بحب المادة ومن علي شاكلته في هذه الفكرة ولا شك أنهم قلة وذلك لأسمعهم ما يلي :
كنتُ من الذين انتقدوا بعض الاختلالات التي تم تسجيلها خلال الأيام الماضية، وقد طالعتُ اليوم (الثلاثاء 2 يونيو 2020) بعض الأخبار التي تتحدث عن تحسن هنا وهناك في مجال التصدي لوباء كورونا، ويمكن تلخيص هذا التحسن في ثلاث بشارات جاءت من أمكنة مختلفة.
اللهم اشف عبدك أحمدو أنت الشافي شفاء لا يغادر سقما
مهما فعل المنتبذ القصي فلن يفي الشاعر الرمز أحمدو ولد عبد القادر حقه..
كان أحمدو من المرابطين على هذا الثغر النائي القصي مدافعا عن هويته مبرزا لها في المحافل الدولية.
إنه شاعر بحجم أمة وأبعاد وطن
بمناسبة العنصرية الامريكية البغيضة ضد المسترقين الأفارقة، الامريكيون الاوربيون لازالوا ينعتون السود بـ"الافارقة" رغم مرور مائتي عام على سرقتهم واسترقاقهم من سواحل إفريقيا وتذكر المراجع في ذلك ان ما يقرب من مائتي مليون افريقي تم استعبادهم وشحنهم في سفن الرق الى اوربا وأميركا ، ولعل اهم ما كتب عن هؤلاء البوساء هو رواية الجذور للك
في كنكوصه: 7 نوفمبر 2007: جندي يطلق النار على جبهة التلميذ شيخنا ولد الطالب النافع (شهيد ثورة الجياع).
في نواكشوط:
9 إبريل 2008: الشرطة الموريتانية تداهم منزلا في لكصر به 5 طلاب يذاكرون دروسهم وتطلق عليهم الرصاص فيقتل على الفور الشاب حافظ كتاب الله محمد ولد أحمد بابو.
نواكشوط: