لماذا يُطالِب نِتنياهو بتَأجيلِ إعلان “صفقة القرن” بعد هَزيمَتِه في قِطاعِ غزّة؟ وهَل ما زالَت هَذهِ الصَّفَقة حيّةً تُرزَق بعد الأزَمات التي يَغْرَقُ فيها أبطالها مِن ترامب حتّى بن سلمان؟ ولِماذا رَفَضَ الرئيس عبّاس وِساطَةَ العاهِل الأردنيّ بلِقاءِ الرئيس الأمريكيّ بالأُمم المتحدة؟ هَل يَمْلُك التَّفويض بالتَّوقيع؟