
لماذا أصبحت الانقِلابات العسكريّة منزوعة “الدّسم” والحسم هذه الأيّام؟ وأين اختَفى “البيان الأوّل” الذي كان “يهُز الدّنيا” ويُؤرّخ لبداية حُكم الجِنرالات اللامحدود؟ وكيف تراجَعت توصيفات مِثل “ثورة الإنقاذ” من المشهد؟ وهل بات الحِراك الشعبيّ هو عُنوان التّغيير والصّلابة الذي تخشاه الجُيوش الجرّارة؟