الرئيس محمد ولد عبد العزيز قال لإذاعة فرنسا الدولية، قبل أيام ما يفيد مفهوم منطوقه أنه لن يذهب بعيدا، سيبدّل (لمراحْ) من القصر الرمادي إلي قصره في لكصر الفوگاني ليعود للقصر الرمادي عن طريق انتخابات جديدة بعد أن دخله أول مرة على ظهر دبابة.
لماذا يُطالِب نِتنياهو بتَأجيلِ إعلان “صفقة القرن” بعد هَزيمَتِه في قِطاعِ غزّة؟ وهَل ما زالَت هَذهِ الصَّفَقة حيّةً تُرزَق بعد الأزَمات التي يَغْرَقُ فيها أبطالها مِن ترامب حتّى بن سلمان؟ ولِماذا رَفَضَ الرئيس عبّاس وِساطَةَ العاهِل الأردنيّ بلِقاءِ الرئيس الأمريكيّ بالأُمم المتحدة؟ هَل يَمْلُك التَّفويض بالتَّوقيع؟
كم هي مضحكة وكوميدية ومضللة الهجمة الإعلامية والسياسية على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأنه ضرب عرض الحائط بتقرير وكالة الاستخبارات الأمريكية التي خلصت إلى أن المسؤول الأول عن اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي بطريقة أبشع من الطريقة الداعشية هو ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
الجمهورية الفتية التي تطفئ شمعتها الثامنة والخمسين، التي تعرف في المنطقة والعالم بالجمهورية الإسلامية الموريتانية، واجهت عبر تاريخها تحديات وجودية عند رسم حدود نشأتها ومع جيرانها؛ وبنيوية في مسار الأنظمة المتعاقبة التي حكمتها (بلا رؤى مقاصد وبلا حلفاء حقيقيين)، وعاشت أخطاء حسابات كادت تعصف بها من أبرزها صراع الهوية والانتماء، وح
■ صنع المنتخب الموريتاني الحدث، بل المعجزة بوصوله الى نهائيات كأس أمم افريقيا لكرة القدم لأول مرة في تاريخ المنافسة، ليصبح خامس منتخب من شمال افريقيا يضمن تأهله الى النهائيات في سابقة أولى في تاريخ البطولة بعد تأهل مصر وتونس والمغرب والجزائر في انتظار المنتخب الليبي الذي يكفيه الفوز في مباراته الأخيرة أمام جنوب افريقيا لضمان تأ
«دليل الاستبداد والمستبدين» كتاب لمؤلفيه الأمريكيين أستاذي العلوم السياسية بروس بينودومسغيتا وإلستير سميث، يرسم لوحة فريدة لتراجيديا الشعوب العربية تحت ظلال أنظمة مركبة من مختلف ألوان الفساد السياسي والاقتصادي، يتنقل الكتاب بقرائه بين مراحل عشر تكاد تكون شموسا حتمية الشروق الواحدة تلو الأخرى عند كل فجر، قبل أن يحل أوان اليوم الم
تسارعت وتيرة التحضيرات داخل معسكر الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، تمهيدا للإنتقال المحتمل للسلطة من الرجل الممسك بزمام الأمور منذ الثالث من أغشت 2005 إلى آخر، لايزال الجدل بشأنه مستمر داخل أهم الدوائر المعنية بصنع القرار، بحكم الإرباك المتعمد، والغموض الذى يحيل إليه كل اجراء بعد الآخر، رغم المسارعة فى التحضير، وتجهي
إنّه ليسَ “قِطارُ السَّلام” وإنّما قِطارُ التَّطبيع والهَيمَنة على مَنابِع النِّفط والعَودةِ إلى خيبر.. لماذا لا تَصِل دُوَل الخليج إلى المُتوسِّط عبر بَيروت أو اللاذقيّة أو بانياس وليسَ حيفا؟ وكيف يَبْدأ التَّسويق لهذا المَشروع مَع بِدء الحِصار النِّفطيّ على إيران؟