نواكشوط – أعلنت الجزائر وموريتانيا إقامة منطقة حرة للتبادل التجاري بينهما مع بداية العام الجديد 2024 بهدف دفع التعاون الاقتصادي، الذي شهد تقدّما نوعيا خلال الأعوام الأربعة الماضية.
تكمل الحرب الدامية على قطاع غزة والتي بدأت فصولها في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، المئة يوم، وسط حالة من الترقب الفلسطيني والعالمي لتحقيق “العدالة الدولية ومعاقبة إسرائيل على جرائمها”.
نشرت صحيفة “الغارديان” مقالا لكريس ماكغريل، مراسلها السابق في واشنطن والقدس وجوهانسبرغ، قال فيه إن “إسرائيل تقتل الصحافيين الفلسطينيين في غزة، ولكن أين الغضب؟”. وقال إنه لا يمكن تجاهل أشكال القتل، وهل غياب التعاطف نابع من أن الضحايا ليسوا أمريكيين أو أوروبيين؟.
بدأت في موريتانيا إرهاصات مبكرة للانتخابات الرئاسية، حيث حددت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في موريتانيا، يوم الثاني والعشرين من يونيو 2024، موعداً لإجراء هذا الاستحقاق الرئاسي المحسوم سلفاً على ما يبدو، لصالح الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني.
المقاومة توجه ضربتها “القوية” لإسرائيل وتكشف عن طريقة تواصل “عملاء غزة” مع جهاز “الشاباك”.. تفاصيل تُنشر لأول مرة لأخطر تقنيات وأساليب الاتصال السرية والحديثة التي يتبعها “العملاء” مع الاحتلال خلال الحرب الجارية في عمليات الرصد وتحديد الأهداف لقصفها.. الشريحة السحرية وقعت بيد المقاومة
لم يتوقف في عطلة رأس السنة الحراك الموريتاني المناصر للقضية الفلسطينية والمؤازر للأهالي في غزة وهم يواجهون أبشع عدوان يشهده العالم، ينفذ من كيان محتل في حق شعب أصيل تحت سمائه وعلى أرضه.
أعلن جورج دبليو بوش الأب، غداة حرب الخليج الأولى، عن ظهور نظام عالمي جديد يفترض فيه أن يوطد دخول العلاقات الدولية في عصر جديد، يكون مرتكزه "احترام القانون الدولي، وتطوير تعددية الأطراف، وظهور المجتمع الدولي، مع استخدام "ال" العدمية بالنسبة للمجتمع..".
باستقراء فاحص للأحداث السياسية التي شهدتها موريتانيا خلال عام 2023 نلاحظ استحواذ ثلاثة ملفات كبرى على الساحة السياسية، أولها وهو الأبرز الانشغال الشعبي والرسمي الكبير بمؤازرة الأهالي في غزة الذين واجهوا حرب إبادة وتهجيرا على يد الجيش الصهيوني المتوحش، والثاني هو محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز التي بدأت مستهل العام وانت
لم تغير السنوات الطويلة و تعاقب الرؤساء والقادة على الجمهورية تقاليد الموريتانيين في استقبال رؤسائهم، ولم يتغير مع الزمن نمط الاستقبال الشعبي لرؤساء الجمهورية الذي يتفنن فيه اطر الدولة وكبار السادة من رموز قبليين وساسة محليين فقد تعودوا على ينفقوا من اجل ذلك من الوقت والجهد والمال ما لايوصف فتحول المناسبة الرئاسية الى ما يشبه
لماذا لا يُوجد إلّا خِيار واحد أمام القيادة الإيرانيّة للثّأر لاغتِيال السيّد الموسوي في دِمشق.. ما هو وأين وكيف؟ وهل سيُؤدّي الرّد إلى توسيع دائرة حرب غزة وتفعيل الجبَهات “شِبه النّائمة”؟