يتزايد الحديث عن المستقبل السياسي في موريتانيا في أفق السنوات الثلاثة القادمة، تاريخ انتهاء المأمورية الثانية، والأخيرة دستوريا للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وترتفع وتيرة الحديث عن الدستور بين المطالبين بتعديله، والمتشبثين به في شكله الحالي، دون إدخال أي تغييرات عليه، واحترام التحصينات التي اختارتها الشعب الموريتاني في