فيما تتواصل الحرب الإعلامية بين النظام والمعارضة حول تحليل مضامين خطاب الرئيس الموريتاني الأخير وانعكاسه على حاضر ومستقبل البلاد، ازداد انشغال الموريتانيين أمس حسبما أظهرته مقابلات وتدوينات ومقالات، بقضية تعديل الدستور لفتح المواد الخاصة بمدد الرئاسة.