تتسبب الرغبة الشديدة في تناول السكريات في مشكلة صحية تواجهها العديد من الأشخاص، وتعود أسبابها في الغالب إلى العادات الغذائية الضارة التي يتبعها الفرد. ولكن هناك مجموعة من المشروبات الطبيعية التي يمكن أن تساعد في الحد من هذه الرغبة، وفيما يلي قائمة بسبع مشروبات قد تكون حلاً لهذه المشكلة:

تعتبر التسمم الغذائي حالة صحية مزعجة يُسببها تناول الأطعمة أو المشروبات الملوثة بالبكتيريا أو الفيروسات أو الطفيليات أو السموم. وعلى الرغم من أن معظم حالات التسمم يمكن علاجها بسرعة ويتم الشفاء منها بسهولة، فإن الإهمال قد يؤدي إلى تفاقم الحالة وفي بعض الحالات حتى الوفاة.

كيف يمكن متابعة حالة المرضى المصابين بالسكري وارتفاع ضغط الدم؟ هذا الأمر يعتمد بشكل كبير على مراقبة العلامات الجلدية التي يمكن أن تظهر، حيث تكون دليلاً على زيادة مستويات السكري وارتفاع ضغط الدم.

يعتبر الحفاظ على مستوى صحي من السكر في الدم أمرًا حيويًا لتحسين الحالة المزاجية وزيادة مستويات الطاقة بشكل عام. من جانب آخر، يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل مزمن إلى زيادة المخاطر الصحية، مثل أمراض القلب وفقدان البصر وأمراض الكلى.

التحدث أثناء النوم يعتبر ظاهرة شائعة بين الكثير من الأشخاص، حيث يشمل ذلك إصدار خطابات طويلة، وتمتمات غير مفهومة، وأحيانًا حتى إصدار أصوات مثل الهمهمات والأنين. يُعتبر هذا النوع من السلوكيات في الغالب غير ضار، لكن في بعض الحالات قد يكون إشارة إلى مشاكل صحية محتملة.

أفادت دراسة حديثة بأن تناول الأفوكادو يوميًا قد يقلل من خطر إصابة النساء بمرض السكري من النوع الثاني، بينما لا يبدو أن له تأثير إيجابي على الرجال في هذا الصدد.

أجريت الدراسة على أكثر من 25 ألف شخص شاركوا في المسح الوطني للصحة والتغذية المكسيكية، حيث كان أكثر من 60 في المائة منهم يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

بذور البطيخ تحمل فوائد صحية لا تُحصى، ومع ذلك، غالبًا ما يتم التخلص منها دون الاستفادة من قيمتها الغذائية. تُعتبر بذور البطيخ جزءًا هامًا ولذيذًا من هذه الفاكهة، حيث تقدم مجموعة واسعة من الفوائد الصحية سواء تم تناولها كاملة أو محمصة أو مطحونة.

على الرغم من اعتقاد الكثيرين بأن الصداع النصفي أمر غير شائع لدى الأطفال، إلا أن الحقيقة تكمن في أنه واحد من الأعراض الشائعة بينهم. في الفترة العمرية من 7 إلى 15 عامًا، يصل معدل حدوثه إلى نحو 5 في المائة، ويزداد تدريجياً في سن المراهقة ليصل إلى 20 في المائة.

مضادات الأكسدة هي جزيئات تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة الخلايا، حيث تحميها من التلف الذي يمكن أن يسببه الجذور الحرة. تعتبر الجذور الحرة ناتجة طبيعيًا لعملية الأيض في الجسم، وتتميز بوجود إلكترون غير مستقر تسببها، حيث تسعى لاستقرارها عبر سرقة إلكترون من الجزيئات الأخرى مما يؤدي إلى التلف الخلوي.

دائمًا ما تشغل قضايا الصحة والتغذية اهتمام العديد من الأشخاص، ومن بين العوامل المهمة التي يجب أخذها في الاعتبار هي الألياف الغذائية. في دراسة جديدة، تم تأكيد أن الألياف الغذائية تلعب دورًا مهمًا في خفض ضغط الدم بشكل مستقل عن الأدوية، وتحدد المقدار المناسب لتلبية احتياجات الجسم.