
الدورة الحضارية
إنها الدورة الحضارية، في الزمن لا تظهر متغيراتها بخلاف ما كان عبره. ولكن من هو السيد الذي يصرف هذا الناموس الأزلي بين الناس؟ وهل ستفلح الصين في الارتقاء إلى القمة ثم المكوث بها طويلا؟ من المهم أن يدرك المسلمون- وقادتهم الغفّل خاصة- دورهم الذي وكلهم الخالق به دون غيرهم من الأمم.
.jpg)



















