يحكى أن طبيبا هاويا أناخ ذات يوم بقوم من أهل "الڭبلة" فوجد جماعة في خيمة من بينها رجل تدمع عينه. فقال له بثقة كبيرة وحماس: "عينك مريضة وسوف أداويها فورا. أوقدوا نارا وضعوا فيها مكواة واذبحوا شاة سمينة وأحضروا آسفل" (حبل من جلود). سأل المريض الطبيب: ولماذا "آسفل"؟ قال: لأشد وثاقك به حتى لا تتحرك أثناء العملية.