كثيرة هي الأحاديث المتداولة عن انتشار أوكار الرذيلة (الدعارة) في نواكشوط، دون تحديد جهة عن أخرى، فالعاصمة ـ حسب مراقبين ـ تلطخت كل نواحيها وسط نداءات متكررة للحد من انتشار هذه الأوكار.
لجأت العشرينية الموريتانية عيش بنت امبارك إلى استعمال أقراص الديكساميثازون التي يستخدمها مربو الماشية لتسمين حيواناتهم قبل بيعها، حتى تحقق حلمها بزيادة وزنها ومن ثم زيادة حظوظها في الزواج، "إذ تعد السمنة معيارا أساسيا لجمال المرأة، كما أنها تعبر عن تمتع ذويها بحالة اقتصادية جيدة"، بحسب ما أوضحه لـ"العربي الجديد"، الدكتور سيدي ول
كشف تقرير سري أعدته لجنة مكلفة بوزارة الصحة الموريتانية عن وجود 60 إلى 100 ألف طن من الأدوية المزورة أو الفاسدة مخزنة في موريتانيا، ويهدف التقرير لاقتراح إجراءات لتفادي تصنيف منظمة الصحة العالمية لموريتانيا ضمن الدول التي تعتبر مصدرا للأدوية المزورة في العالم.
كشف تقرير رسمي سري أعدته لجنة مكلفة من وزارة الصحة في موريتانيا أسباب تزايد تهريب تزوير الأدوية في موريتانيا وتوزيع قاعدة انتشارها، ما أدى لتحويل البلاد إلى "منصة عائمة لتوزيع الأدوية المزورة في المنطقة"، حيث أكد التقرير أنه يتم سنويا "تسويق عشرات الأطنان من الأدوية المزورة" في موريتانيا.
رغم تأكيد الحكومة الموريتانية أنه لم يعد هناك وجود لصفقات التراضي، كشفت سجلات اللجنة الوطنية للصفقات والتسريبات التي كشفتها لجنة التحقيق النيابية بشأن هذا الملف، أن هناك اتجاها كبيرا بل "إفراطا" في منح هذه الصفقات خلال السنوات الأخيرة. ويحظر القانون الموريتاني على الحكومة إسناد صفقات بالأمر المباشر أو بالتراضي كما يسميها الموريت
عشق الموريتانيون الشاي منذ القدم، وتفننوا في وسائل تحضيره، وكتبوا أشعارا تصف جلساته، حتى قيل إنه كان من الأجدر بالشاي أن يظهر في موريتانيا لا في الصين.
الشاي في موريتانيا يرمز إلى كرم الضيافة، وهو أول ما يقدم إلى الضيف عند وصوله، ويسمونه في اللهجة المحلية “اتاي”.
شهدت موريتانيا اغتيالات غامضة ذهب ضحيتها شخصيات بارزة، استهدفت وزراء ومسؤولين وأمراء. بعض هذه الاغتيالات لم يفك لغزها إلى حدود الآن وذهب البعض إلى تسميته بـ"الجرائم الكاملة". إليكم 5 اغتيالات حيرت الموريتانيين.