تتجه الأنظار في هذه الأيام نحو الزيارة التي ينظمها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لولايتي الحوض الشرقي، والحوض الغربي، لما لها من أهمية بالغة، حيث سيقوم الرئيس فيها بتدشين مشاريع تنموية هامة، ويلتقي مباشرة بجماهير الحوضين دون ترجمان أو وسيط، ليسمع منهم، وينصت لمشاكلهم، ومعاناتهم.