عادت خلافة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي تنتهي ولايته الرئاسية الأخيرة منتصف السنة المقبلة إلى واجهة النقاش السياسي أمس إثر تفاعل كبير لتصريحاته أمام الأيام التشاورية لحزبه التي أكد فيها استمرار نظامه وعدم قبوله للفراغ وعدم أهلية المعارضة لخلافته.
طالب سياسيون موريتانيون وسنغاليون معارضون ومستقلون في تصريحات وتدوينات تواصل نشرها والإدلاء بها أمس بنشر نص الاتفاق المبرم بين موريتانيا والسنغال يوم التاسع من فبراير/ شباط المنصرم.
وفي نواكشوط، دون الحسن ولد محمد زعيم المعارضة الموريتانية مطالبا «بنشر الاتفاق الموقع بين موريتانيا والسنغال».
تهديدات ترامب بِضَربات لسورية هل مُوجَّهة للأسد أم لبوتين؟ ولماذا جاءَت بعد الكَشف عن أسلحةٍ روسيّةٍ مُتطوِّرة؟ ما هِي الاعتبارات التي تجْعل الغُوطة تتقدَّم على حلب؟ وهل الأدلّة الكيماويّة جاهِزة؟
ماذا يَقصِد بوتين عِندما يَتعهٍد بالرَّد على أيِّ هُجومٍ نَوويّ على بِلاده أو أيٍّ من “حُلفائِها”؟ وهل سورية وإيران من بَينهم؟ ولماذا اخْتار هذا التَّوقيت لاسْتعراض عضلاتِه الصَّاروخيّة العابِرة للقارات والمُزوَّدة بِرؤوس نَوويّة ولا يُمكِن اعْتراضها؟ هل استوْعَب ترامب ونتنياهو هذهِ الرِّسالة؟
عم ارتياح واسع الأوساط السياسية الموريتانية وبخاصة أوساط المعارضة، أمس بعد التصريحات التي أدلى بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز لأسبوعية «جون أفريك» الفرنسية وأكد فيها أنه غير مترشح للانتخابات الرئاسية المقررة 2019، وأنه لن يغير المواد المحددة لولايتي الرئاسة.
تنفس قادة دول مجموعة الساحل الخمس بعد عودتهم أمس إلى بلدانهم قادمين من مؤتمر المانحين في بروكسل صعداء تمويل قوتهم المشتركة التي طالما شغلهم استكماله من أجل انطلاقة قوية للعمليات.
المُواجهة القادِمة مع الإسرائيليين قد تَكون شَرارَتْها “بَحريَّةً” أكثر مِنها “بَريَّةً” و”حزب الله” هو رأس الحِربة.. ضُغوط على نتنياهو داخِليًّا وخارِجيًّا للتوصُّل إلى تَسويةّ سَريعةٍ مع لبنان لتَجنّبها.. واحتفالاتِه بـ”صَفقة غاز القَرن” مع مِصر ربّما سابِقة لأوانِها
أنذر شح التساقطات المطرية هذا العام بدخول موريتانيا موجة جفاف يخشى من تبعاتها على الثروة الحيوانية التى هي عماد حياة معظم الموريتانيين، لكن أول مخاطر الجفاف العاجلة قد لطمت على ما يبدو الحياة السياسية، وبخاصة ما أسماه بعض المراقبين محاولة بعث خلايا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الحاكم فى موريتانيا.
أثارت تصريحات أدلى بها أمس ميتسوهيرو فوروساوا نائب المدير العام لصندوق النقد الدولي وأكد فيها أن دين موريتانيا مرتفع إلى حد كبير نسبةً إلى حجم اقتصادها، أثارت هذه التصريحات جدلا كبيرا على منصات التواصل.
سورية تَخرُجْ عن صَمْتِها وتَتوعّد إسرائيل بمُفاجآتٍ جَديدة.. لماذا أَوكلتْ هذهِ المُهمّة للرَّجل الثالث في الخارجيّة السوريّة؟ وكيف سَتكون هذهِ المُفاجآت؟ وهل يَحِقْ لنا المُقارنة بين إسقاط طائِرة “شَبَحْ” أمريكيّة في حربِ كوسوفو ونَظيرَتها الإسرائيليّة “إف 16” الأقل تَطوّرًا؟ ولماذا؟