
تنشغل الساحة السياسية الموريتانية منذ أمس بمتابعة إجراءات مضايقة يواصلها الأمن السنغالي حالياً تمهيداً لاعتقال وتسليم فرقة «أولاد لبلاد» الفنية الموريتانية المعارضة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز والتي يقيم أعضاؤها منذ سنتين لاجئين سياسيين في داكار.