يشتد الصراع السياسي في موريتانيا حسب مؤشرات يوم أمس على جبهتين إحداهما يقودها الرئيس ولد عبد العزيز ومناصروه وتركز على التحضير الجيد لسيناريوهات خلافة الرئيس في انتخابات 2019، والثانية يقودها منتدى المعارضة بأحزابه ونقاباته وشخصياته المرجعية وتسعى لعرقلة وإفشال مخططات الجبهة الأولى.