مكنت زيارة التفقد والاطلاع التي أداها معالي المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء “التآزر”، السيد الشيخ ولد بد، السبت والأحد 16 و17 أغسطس 2025 ، لعدد من أوراش البنية التحتية التعليمية في بعض مقاطعات نواكشوط، من الوقوف ميدانيًا على مدى تقدم الأشغال الجارية في المؤسسات التعليمية التي شملتها الزيارة.

عرفت الأربع والعشرين ساعة الأخيرة تهاطل أمطار على قرى وتجمعات سكانية في ست ولايات شرق وجنوب ووسط البلاد.

وسجل تهاطل الأمطار في ولايات الحوضين الشرقي والغربي، والعصابة، وكوركل، وتكانت، وكيدي ماغا.

تمكنت فرق الدرك الوطني بولاية نواكشوط الغربية، مساء الثلاثاء، من "إحباط" محاولة للهجرة غير الشرعية، كان أصحابها يستعدون للإبحار نحو جزر الكناري.

أجرى الرئيس محمد ولد الغزواني اليوم الأربعاء سلسلة لقاءات مع كبريات الشركات اليابانية.

وقالت الرئاسة الموريتانية إن ولد الغزواني أجرى لقاءات مع رؤساء شركات SARAYA وHANWA KOGYO وJapan Tuna وTOYOTA TSUSHO.

عقد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، على هامش مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في إفريقيا (TICAD 9)، لقاءات مع مسؤولي كبريات الشركات اليابانية، تناولت فرص الاستثمار في موريتانيا وسبل تعزيز التعاون الفني.

مع التقدم في العمر، وبداية من سن الثلاثين، يصبح الاهتمام بالذاكرة ضرورة للحفاظ على وظائف الدماغ واستمتاع الشخص بذاكرة قوية مع التقدم في السن.

توج المصري محمد صلاح، نجم ليفربول، بجائزة أفضل لاعب في إنجلترا، عن موسم 2024-2025.

وحصد صلاح الجائزة، بعدما قاد ليفربول لتحقيق لقب البريميرليج للمرة رقم 20 في تاريخه.

وبخلاف ذلك، حقق صلاح جائزة هداف البريميرليج برصيد 29 هدفًا، وكذلك أكثر من صنع أهداف برصيد 18 تمريرة حاسمة.

أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، تسليم أوصال رخص لبعض مشاريع الأحزاب السياسية.

 ويتعلق الأمر بأحزاب جبهة المواطنة والعدالة، موريتانيا إلى الأمام، الخيار الآخر، حزب صيانة المكتسبات الديموقراطية وحزب "نما".

سجلت موريتانيا أعلى معدلات ضريبة الدخل المفروضة على الأفراد في الدول العربية لعام 2025، وذلك وفق بيانات موقع (Trading Economics).

وجاءت موريتانيا في صدارة القائمة بنسبة 40%، تلتها المغرب بمعدل بلغ 38%. أما الجزائر وتونس فقد احتلتا المرتبتين الثالثة والرابعة على التوالي بنسبة متساوية بلغت 35% لكل منهما.

 أعاد تقرير الخارجية الأمريكية حول أوضاع حقوق الإنسان في موريتانيا لعام 2024 فتح الجدل داخليًا، حيث انقسمت النخب بين من اعتبره شهادة دولية تكشف حقيقة الانتهاكات وتؤكد الحاجة الملحّة لإصلاحات عميقة، وبين من قلّل من أهميته واعتبره مجرد وثيقة روتينية تصدر كل عام ولا تستحق التوقف عندها.