جل وهب نفسه للأطفال، يبحث في كل حي وشارع وزقاق عن طفل في عمر الزهور رمت به الأقدار إلى الشارع فصار عرضة لأي مكروه أو طفلاً سليماً تقبل أسرته أن ينضم إلى أكاديمية تعلم الأطفال قيم التطوع والتعاون وتنمي فيهم روح المواطنة وتستخرج منهم مكامن الموهبة والإبداع.