
انتهت، أو بالأحرى تلاشت، قصة المتوفى عمر جوب، وصلّت عائلته على جثته صباح اليوم السبت في جمع قليل من الناس وتم دفنه في مقبرة الرياض.. ورغم أن مكان الصلاة والدفن معلومان إلا أن دعاة التحريض وسعاة الفوضى لم يحضروا.. ولم يكتبوا، حتى، عن الموضوع.. في "كسحة" ستفقدهم أي مصداقية يتدثرون بها.. وسيُسألون!