
مئات الملايين من عملة الأوقية التي يتمنى فقراء موريتانيا رؤية قطعها النقدية الصغيرة، يصرفها العريس الموريتاني في ليلة واحدة؛ ليس في المهر الذي لا حدود له، ولا في شراء الملابس الراقية وإكسسوارات الذهب للعروس، وإنما في الحفلات الباذخة التي تنعشها مطربات يعوضن عن الساعة بالملايين، بل وتنثر على رؤوس الراقصين والراقصات من أهل العريس