لم يكد البرلمان الموريتاني يجيز “قانون حماية الرموز الوطنية وتجريم المساس بهيبة الدولة وشرف المواطن”، حتى اندلعت حرب بيانات ساخنة بين الحزب الحاكم وأحزاب المعارضة.
تونس: عاد النزاع في الصحراء الغربية، بعد سنوات من الجمود، بين المغرب والجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) المدعومة من الجزائر، إلى واجهة الأخبار الدولية. ما هي أسباب ذلك وما هي مخاطره؟
حذر قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية، الفريق محمد بمبه مكت، أمس، من «ضخامة الخطر الذي تمثله المجموعات الإرهابية المسلحة في الساحل الإفريقي وهو التهديد الذي يتجه ليشمل بقية مناطق العالم».
اختتمت في نواكشوط أمس الاول مشاورات حول أول قانون ينظم حرفة الصحافي المهني في موريتانيا بعد عقود من المطالبة بسن هذا القانون بغية تنقية حقل الصحافة الموريتانية الذي ينشط فيه المئات من أدعياء الصحافة.
لأن المعاملات والمبادلات المالية والتجارية بينهما في الأصل محدودة، فإن التوقعات بأن تنعكس التطورات التي تجري بين المغرب والجزائر على اقتصادهما قد لا تكون دقيقة. لكن كيف يذهب الجزائري للمغرب، وكيف يقصد المغربي الجزائر؟
أعلنت الحكومة الموريتانية، أمس، أنها “أقرت مشروع قانون يعدل ميزانية الدولة لسنة 2021 بما يمكنها من مواصلة جهود مكافحة جائحة كوفيد 19 وتعبئة الموارد اللازمة للإقلاع الاقتصادي طبقاً لأهداف التضامن والعدالة الاجتماعية وانسجاماً مع تطورات الوضعية على المستويين الوطني والدولي”.
يسود في موريتانيا حالياً انشغال عام بارتفاع كبير ومزعج لأسعار المواد الاستهلاكية الأساسية، وهو ارتفاع ناجم عن انعكاسات كورونا على السوق الدولية، حسبما تؤكده السلطات، كما أنه ناجم من ناحية ثانية عن استيراد موريتانيا لمعظم مستهلكاتها من الخارج، وهو ما يتطلب توفير عملات صعبة، بالتوازي مع عملة محلية ضعيفة.
مضت سنوات أربع وزيادة اليوم على تقديم موريتانيا وتونس والمغرب عام 2017 لطلبات انتساب للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا بصفتي «مراقباً» وعضواً مشاركاً» دون أن يحدث أي تقدم يذكر في هذا الخيار الذي لجأت له الدول الثلاث بعد أن وقعت الدول المغاربية الخمس على شهادة وفاة اتحادها الذي ولد ليموت بسبب تعقيدات ملف الصحراء الغربية.
استنكرت مجموعة “الحراطين” وهم أرقاء موريتانيا السابقون، الناشطة تحت لواء هيئة ميثاق الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين، ما سمته “تكريس سياسة الإنكار والتجاهل لمعضلة العبودية وقضية الحراطين”.
هل كَسِبَ سعيّد الجولة الأولى والأهم في صِراعه مع خصمه الأكبر الغنوشي؟ وما هي الأسباب الثّلاثة التي رجّحت فوزه مُبَكِّرًا؟ وهل سينجح في إعادة تونس للنّظام الرّئاسي؟ وكيف نرى سيناريوهات المُستقبل؟