زالت آخر العقبات أمام تنظيم تشاور شامل بين الأغلبية والمعارضة، بعد أن منح المكتب التنفيذي لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية المعارض (الإسلاميون) الضوء الأخضر لقيادة الحزب من أجل المشاركة فى الحوار المقرر بداية أبريل 2021.
أكد السالك سيدي محمود، نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية الموريتاني، والناطق الرسمي باسم الحزب: ” “أن حزب التجمع (محسوب على الإخوان) ليست لديه شروط خاصة للحوار الذي يجري حاليا الحديث عنه سوى أن يكون الحوار جادا وشاملا، وأن تلتزم السلطات بتنفيذ مخرجاته”.
في خطوة مهمة وأولى من نوعها، طالبت 6 منظمات يهودية أمريكية تعرّف نفسها بأنها موالية لإسرائيل، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بالتراجع عن قرار وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو بوسم منتجات المستوطنات على أنها “صُنعت في إسرائيل”، معتبرة أن هذا القرار “ضار بآفاق الحل السلمي”.
أثارت تدوينات قارنت الوضع الذي تعيشه موريتانيا بأوضاعها عام 2008 التي تسببت في آخر انقلاب عسكري تشهده البلاد، جدلاً واسعاً متواصلاً، شارك فيه موالون للرئيس الغزواني وآخرون مستقلون معارضون لعودة موريتانيا للأحكام العسكرية.
أكد عشرات العلماء الموريتانيين في فتوى وقعوها أمس «أن العلاقة مع الكيان الغاصب لأرض فلسطين المحتل لبيت المقدس وأكنافه حرام لا تجوز بحال». وأكد العلماء الذين تصدرهم العالم الموريتاني الشاب الشيخ محمد الحسن الددو
بينما تتقدم الفرق البرلمانيةبأسماء ممثليها في محكمة العدل السامية، يدور منذ أمس نقاش حول الجهة القضائية المختصة في محاكمة الرئيس السابق المتمسك، هو وهيئة دفاعه، بأن المختص بمحاكمته هو محكمة العدل السامية وحدها.
بات من شبه المؤكد أن تحسم النيابة العامة في نواكشوط الغربية، اليوم الثلاثاء، متعلقات أكبر ملف فساد تعرفه موريتانيا منذ استقلالها، وذلك بعد أن أكملت شرطة الجرائم المالية والاقتصادية تحقيقاتها على مدى ستة أشهر في هذا الملف المثير الذي أحاله البرلمان للقضاء، وبعد أن تكاملت محاضر التحقيقات.
يبرز اندفاع جزائري لافت في الفترة الأخيرة باتجاه الجارة الجنوبية موريتانيا، ترجم عبر سلسلة مكثفة من الزيارات الوزارية إلى نواكشوط، وإسناد جزائري كبير للجهود الموريتانية في مواجهة وباء كورونا، وتعاون عسكري بين جيشي البلدين، فضلاً عن اتفاق للتنسيق الأمني في الأفق، والتمهيد لحضور اقتصادي كبير منذ فتح أول معبر بري تجاري بين البلدين