مع أنه شهد حضوراً واسعاً من طرف علماء ومشايخ الطرق في إفريقيا، فقد أثار المؤتمر الإفريقي للسلم المتواصل في نواكشوط حالياً، جدلاً واسعاً وقوبل بانتقادات من طرف مفكرين إسلاميين أكدوا أنه “استخدام للدين الإسلامي لخدمة أجندات معادية للإسلام، كما أنه لقاء لا يذكر فيه احتلال فلسطين ولا معاناة أهلها”.