يضع العالم كله اليوم استقرار تشاد في مقدمة الأولويات، بل ويجعلونه هدفاً أهم من إرساء الديمقراطية في هذا البلد الذي تتأثر بعدم استقراره الدول التي تحده وتلك التي تحد تلك.
نواكشوط – الأناضول: في وقت يعتبر فيه السمك في غالبية الدول العربية إحدى الوجبات المكلفة والتي تتجاوز 50 دولاراً لشخصين في بلد مثل الأردن أو فلسطين، تطمح دولة مثل موريتانيا إلى زيادة استهلاك المجتمع المحلي للسمك.
زالت آخر العقبات أمام تنظيم تشاور شامل بين الأغلبية والمعارضة، بعد أن منح المكتب التنفيذي لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية المعارض (الإسلاميون) الضوء الأخضر لقيادة الحزب من أجل المشاركة فى الحوار المقرر بداية أبريل 2021.
أكد السالك سيدي محمود، نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية الموريتاني، والناطق الرسمي باسم الحزب: ” “أن حزب التجمع (محسوب على الإخوان) ليست لديه شروط خاصة للحوار الذي يجري حاليا الحديث عنه سوى أن يكون الحوار جادا وشاملا، وأن تلتزم السلطات بتنفيذ مخرجاته”.
في خطوة مهمة وأولى من نوعها، طالبت 6 منظمات يهودية أمريكية تعرّف نفسها بأنها موالية لإسرائيل، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بالتراجع عن قرار وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو بوسم منتجات المستوطنات على أنها “صُنعت في إسرائيل”، معتبرة أن هذا القرار “ضار بآفاق الحل السلمي”.
أثارت تدوينات قارنت الوضع الذي تعيشه موريتانيا بأوضاعها عام 2008 التي تسببت في آخر انقلاب عسكري تشهده البلاد، جدلاً واسعاً متواصلاً، شارك فيه موالون للرئيس الغزواني وآخرون مستقلون معارضون لعودة موريتانيا للأحكام العسكرية.
أكد عشرات العلماء الموريتانيين في فتوى وقعوها أمس «أن العلاقة مع الكيان الغاصب لأرض فلسطين المحتل لبيت المقدس وأكنافه حرام لا تجوز بحال». وأكد العلماء الذين تصدرهم العالم الموريتاني الشاب الشيخ محمد الحسن الددو
بينما تتقدم الفرق البرلمانيةبأسماء ممثليها في محكمة العدل السامية، يدور منذ أمس نقاش حول الجهة القضائية المختصة في محاكمة الرئيس السابق المتمسك، هو وهيئة دفاعه، بأن المختص بمحاكمته هو محكمة العدل السامية وحدها.