كشفت دراسة طبية حديثة عن مؤشر بسيط يمكن أن يعكس صحة القلب والأوعية الدموية بشكل مبكر، وهو **محيط الرقبة**.

مع بداية موسم الشتاء وانخفاض درجات الحرارة، يلاحظ كثير من الأشخاص استمرار أعراض تشبه نزلات البرد لفترات أطول من المعتاد، مما يثير القلق بشأن صحتهم. ومع ذلك، يؤكد الخبراء أن هذه الأعراض قد لا تكون ناجمة عن فيروس موسمي، بل قد تكون **حساسية شتوية داخل المنزل**.

 أعراض حساسية الشتاء

على الرغم من اختلاف الشكل والطعم، فإن **الزبدة البنية والعادية متقاربتان للغاية من حيث قيمتهما الغذائية**. فكلاهما غني بالدهون، خصوصاً الدهون المشبعة، ويُستخدم في الطهي والخبز بنفس الطريقة تقريباً.

كيف تُحضّر الزبدة البنية؟

أعلنت منصة التراسل الفوري الشهيرة **واتساب** عن إطلاق أداة مبتكرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتيح للمستخدمين إنشاء صور مخصصة للحالة (**Status**) عبر أوصاف نصية، وذلك على نظامي التشغيل **iOS وAndroid**.

كيفية عمل الأداة الجديدة

يُعدّ البيض من أكثر الأطعمة شيوعاً وفائدة على مستوى العالم، ويُعتبر وجبة متكاملة لما يقدمه من عناصر غذائية متنوعة. وفق موقع «Healthline»، فإن البيض مصدر غني بالبروتين، الفيتامينات، والمعادن الضرورية لصحة الجسم.

القيمة الغذائية للبيض

يُعد الشاي من أكثر المشروبات شهرة حول العالم، ويشتهر ليس فقط بمذاقه اللذيذ، بل أيضًا بفوائده الصحية المتعددة، إذ أظهرت الدراسات أنه قد يقي من السرطان، ويحسن صحة القلب والجهاز الهضمي، ويساعد على التركيز والنوم الجيد.

ما هو الشاي؟

لم يعد السرطان مرضاً يقتصر على كبار السن؛ فالأرقام الحديثة تُظهر تزايداً مقلقاً في حالات ما يُعرف بـ«السرطان المبكر»، وهو الذي يصيب الأشخاص دون سن الخمسين. ويحتل سرطان القولون والمستقيم صدارة هذه الأنواع، مسجلاً ارتفاعاً مطّرداً في أوساط الشباب على مستوى العالم.

يعاني ملايين البالغين حول العالم من مشكلة الغازات والانتفاخ بشكل يومي، وهي من أكثر مشكلات الجهاز الهضمي شيوعًا وإزعاجًا.

أظهرت دراسة أجرتها جمعية المستهلكين الأميركية المستقلة “كونسيومر ريبورتس” ونُشرت الثلاثاء، أنّ أكثر من اثني عشر نوعا من مساحيق البروتين التي أخضعتها للاختبار تحتوي على كميات خطرة أو مثيرة للقلق من الرصاص.

وأشارت “كونسيومر ريبورتس” إلى أن المستويات المتوسطة للرصاص في هذه المنتجات تزداد سوءا مقارنة بالسنوات السابقة.

مع التقدّم في العمر، تبدأ **العظام بفقدان كثافتها تدريجيًا** نتيجة التغيرات الهرمونية وقلة امتصاص الجسم للعناصر الغذائية الأساسية مثل الكالسيوم وفيتامين “د”. هذا يجعل العظام أكثر هشاشة، ويزيد خطر الكسور حتى مع الإصابات البسيطة.

النظام الغذائي أولاً، ثم المكملات