“التطهير الأمني” الذي باشرته السلطات المغربية بإقليم الصحراء منذ 14 من الشهر الجاري، وأعقبه تدخل ميداني لحركة البوليساريو، أدى إلى تدخل عناصر “المينورسو” (الأممية) العسكرية، تلاه حث الأمين العام للأمم المتحدة الطرفين على “وقف أي عمل يغير الوضع القائم”، كشف عن استمرار نواكشوط في المسك بالعصا من الوسط، وثباتها على موقف الحياد بخص