
بعد سنوات من ازدهار الوجهة الموريتانية الأكثر استقبالاً للسياح، تعاني ولاية «آدرار» (شمال) من تراجع حاد في القطاع السياحي، حتى أصبحت الولاية الأكثر فقراً؛ بسبب تصنيف دول أوروبية لموريتانيا كـ«منطقة حمراء»، أي تمثل خطراً على الرعايا الغربيين، إضافة إلى ضعف الاستثمار الحكومي.