هذا سؤال يتردد الآن على ألسنة الكثيرين، ولكن، ومن قبل محاولة الإجابة عليه، فلا بأس من استعراض بعض الرسائل غير المشفرة التي أرسلتها تظاهرة ثلاثاء الحشد الأكبر بالبريد السريع والمضمون إلى أكثر من عنوان.
رحل عن دنيانا الفانية الي الدارالباقية زميلنا و اخونا شيخنا ولد الشيخ احمد الامين # حمين ابي #. مراسل الجزيرة نت بنواكشوط . رحمه الله واكرم نزله وثبت جنانه وتقبله مع الذين انعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداءالصالحين وحسن اولئك رفيقا ولله ما اخذ وله ما ابقي وانا لله وانا اليه راجعون.
لوكان الأمربيدى لوضعت الناطق باسم الحكومة على "الصامت" وألقيت وزارة الاتصال فى البحر وأمرت بإحضار مديرة التلفزة ومدير الوكالة ومدير الإذاعة والملحقين الإعلاميين بالرئاسة والوزارة الأولى ووزارة الخارجية و"بطنت" كل واحد منهم على حمارة جرباء ورأسه إلى "نواشتها" وناديت الناس والشمس رأد الضحى ليتفرجوا عليهم وهم يجوبون شوارع العاصمة ب
من هؤلاء؟ ومن اين أتوا حتى يعطوا الأوامر والنصائح من خارج الحدود لفئة "لحراطين" الضاربة جذورها في العروبة والإسلام والإخلاص للوطن؟. يا أيها الداعى للشر بدل الخير،مت بغيظك إنك من اصحاب النار،أعلم ايها المارد إن اول تنظيم سياسي حركي مدافع عن فئة "لحراطين" عرفته الساحة السياسية الموريتانية هو حركة الحر،
أخذ الرئيس محمد ولد عبد العزيز مرة أخري المبادرة بشجاعة لحقن دماء شعوب القارة ، في مرحلة تاريخية تتميز بأزمة تجتاح العالم، وتتجلي في تجذر أزمة أخلاقية، وأمنية ،واقتصادية ، وفكرية مركبة، وبسببها لاتزال بؤر صراع تشتعل في دول : مالي، وليبيا، ، والنيجر، ووسط إفريقيا ، والصومال ، وجنوب السودان ، وتحاول قوي خارجية تهديد السلم
ليعلم "خلاسيو" الولاء والجنسية والمواطنة والفكر اننا لانقرع طبول الحرب ولانريد الا الخير للجميع وان ولاءهم للسنغال على حساب موريتانيا لن يثنينا عن القول ان النظام السنغالي الحالي معاد لموريتانيا انظروا تلفزيوناته واستمعوا الى اذاعاته واسالوا اعداء الوحدة الوطنية فى موريتانيا كيف استقبلوا وفتحت لهم وسائل الاعلام لتاليب الموريتاني
نعم : مستعد للخروج في مسيرة مؤيدة لولد عبد العزيز :
عندما يرفع الظلم عن المظلومين، وعن أصحاب الأحكام القضائية المعطلة ..
عندما يضع الرجل المناسب او المرأة المناسبة في المكان المناسب ..
عندما يرفع الغلاء عن كاهل الفقراء ....
كنت نائما عندما هاتفنى المدير المساعد للتلفزة الوطنية صديقى وأخى الأكبر المختار ولد عبدالله طالبا منى خدمة إنسانية عاجلة
قلت له خيرا إن شاء الله أنا فى الخدمة سيادة المدير