من الغرابة بمكان’وربما من المؤسف حقا ’إن لم نقل المحير أن نرى بين الفينة و الأخرى أحد فضلاء المشايخ ’وعبر الشاشات مرابطا’مطلا من هذه القناة أو ضيفا على تلك’عن السنة والجماعة يصول و باسمها يتحدث’يصبح مكفرا لغيره حينا’ومقصيا لمن لا يوافقه هواه’بلا سبب شرعي أو ضرورة ظاهرة للعيان على الأقل من وجهة نظري’مما يستدعي في هذا المقام نقاش
.jpg)





















