هل اقترب اليوم الذي سنَشكُر فيه “بن غفير” على اقتِحامه للمسجد الأقصى؟ وما هو الإنجاز الضّخم الذي حقّقه للشعب الفِلسطيني دون أن يُدرك؟ ولماذا لن يَجِد نتنياهو وسيطًا عربيًّا يُهرول إليْه إذا انهمرت الصّواريخ والمُسيّرات فوق رأسه؟ وما هو الجديد القادم والوشيك من الجبهةِ اللبنانيّة؟