دعت منظمات حقوقية موريتانية ناشطة في المجال الاجتماعي، أمس، «الجميع إلى الوقوف في وجه سياسة الحكومة القائمة على إغلاق المدارس العمومية وتشجيع خصخصة التعليم والاتجار به بدل ضمان توفيره كحق لأطفال موريتانيا».
«القدس العربي»: مع أنه ليس محسوساً في العلن لحد الآن، فإن السباق نحو الرئاسة قد بدأ في موريتانيا، فلم تعد تفصل «بلد الانقلابات» عن يوم التناوب المنتظر على السلطة الذي لم يحدث قط إلا بانقلاب عسكري، سوى شهور قليلة أقل من خمسة، ليتوجه الموريتانيون لصناديق الاقتراع لانتخاب رئيس جديد غير الرئيس الحالي، حسب الدستور.
“القدس العربي”: لم تتأكد لحد الساعة زيارة محمد بن سلمان المثيرة إلى موريتانيا، وكل ما هو موجود عنها لحد اليوم هو تدوينات قليلة لموالين ترحب بها، وتدوينات أخرى أكثر من ذلك لمعارضين ولغير مصنفين تنتقدها بسخط وغضب شديدين وتؤيد
لقد كانت موريتانيا إبان حصولها على الاستقلال في نهاية 1960م الإقليم الوحيد مما كان يعرف بإفريقيا الغربية الفرنسية الذي لا يمتلك أية نواة جيش ، وسبق أن ذكرت أن الموريتانيين لم يكونوا جميعا يخضعون لنظام الخدمة العسكرية وفق الشروط المطبقة على المنحدرين من المستعمرات الأخرى في إفريقيا الغربية الفرنسية ، فالموريتانيون السود في حوض ال
لأول مرة يتفق الموريتانيون الذين تفرقهم السياسة إلى أبعد الحدود، على الاحتفال موحدين بمناسبة واحدة، فقد تواصلت اليوم الإثنين حفاوة الكل- موالاة ومعارضة- بأول تأهل يحرزه الفريق الوطني الموريتاني «المرابطون» (هدفان مقابل 1 لبتسوانا)، لنهائيات كأس إفريقيا للأمم، المقرر تنظيمها في الكمرون ما بين 15 حزيران / يونيو، و13 تموز / يوليو
عكسا لاستغراب السلطات، استقبلت أوساط المعارضة الموريتانية بارتياح اليوم القرار الذي اتخذته الشرطة الدولية الشهر الماضي وأعلنت عنه أمس، بخصوص إلغاء العمل بمذكرتي التوقيف الدوليتين اللتين أصدرهما القضاء الموريتاني يوم 31 أغسطس 2017 ضد اثنين من معارضي وأقرباء الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز هما رجل الأعمال محمد بوعماتو ومدير
عاد الانشغال بمن سيخلف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في انتخابات 2019 لواجهة الأحداث الأربعاء، بعد أن أنهت اللجنة التي شكلتها المعارضة لتقييم الوضع قبل انتخابات 2019 أعمالها ورجحت ترشيح وزير الدفاع الحالي الجنرال غزواني خليفة لرفيق سلاحه الرئيس ولد عبد العزيز.