يحتار كثير من الناس في اختيار أفضل وقت للاستحمام، بين الصباح المنعش أو الليل المريح. إلا أن الدراسات الحديثة تشير إلى أن الاستحمام ليلاً قبل النوم بساعتين تقريباً قد يكون الخيار الأمثل لمن يسعى إلى نوم هادئ وعميق.
يبدو أن مستخدمي روبوت الدردشة الشهير «شات جي بي تي» (ChatGPT) بحاجة إلى إعادة التفكير قبل مشاركة تفاصيل حياتهم الشخصية أو اللجوء إليه في قضايا حساسة، مثل الاستشارات العاطفية أو حتى الأسرية، وذلك بعد تصريحات مثيرة للجدل أدلى بها سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بشأن خصوصية بيانات المستخدمين.
تلعب العظام دورًا محوريًا في دعم كل حركة يومية يقوم بها الإنسان، بدءًا من المشي ووصولًا إلى الأنشطة البدنية المختلفة. وبينما يركز كثيرون على الكالسيوم وفيتامين D لتعزيز صحة العظام، يبرز فيتامين K كعنصر حيوي آخر غالبًا ما يُغفل عنه، رغم أهميته الكبيرة في تقوية العظام والوقاية من الكسور.
على الرغم من أن نزلات البرد والإنفلونزا ترتبط عادة بفصل الشتاء، إلا أن أعراض البرد قد تظهر أيضًا خلال أشهر الصيف، ويُعرف هذا بـ”زكام الصيف”. فما أسباب ذلك، وكيف يمكن تجنب الإصابة به؟
رغم شهرة القهوة كخيار صباحي يساعد على الاستيقاظ وزيادة التركيز، إلا أن بعض الأطعمة قد تتفوق عليها في تعزيز النشاط والحيوية، دون الاعتماد على الكافيين. إذ توفّر هذه الأطعمة طاقة مستدامة بفضل قيمتها الغذائية العالية، ما يجعلها بدائل مثالية لبداية يوم نشط دون تقلبات مزاجية أو انخفاض سريع في الطاقة.
في خطوة تؤكد تصاعد اهتمامها بمجال الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، أعلنت شركة “أمازون” استحواذها على شركة Bee الناشئة، والتي أثارت جدلاً واسعاً مؤخراً بمنتجها الفريد: سوار ذكي يسجّل الأصوات المحيطة باستمرار ويحولها لاحقًا إلى تذكيرات ومهام باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
إذا كنت تواجه صعوبة في ممارسة العلاقة الحميمة، فقد تكون مشاكل الغدة الدرقية أحد الأسباب المحتملة. تشير الدراسات إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية تؤثر بشكل كبير على الصحة الجنسية عند الرجال، سواء في حالة قصور نشاط الغدة أو فرط نشاطها.
يعتاد أكثر من نصف الناس – نحو 54 في المائة – على فرقعة مفاصل الأصابع بشكل يومي، ويعتبرها البعض عادة لا إرادية تُحدث صوتاً مميزاً عند تحريك المفاصل. لكن السؤال الذي يتردد كثيراً هو: هل لهذه العادة تأثير ضار على صحة المفاصل؟
لطالما كان البيض في دائرة الجدل الصحي بسبب احتوائه على نسبة من الكوليسترول الغذائي، ما دفع البعض إلى الابتعاد عنه خوفاً من تأثيره على القلب وزيادة الكوليسترول الضار. ولكن دراسة أسترالية حديثة قلبت هذه المفاهيم رأساً على عقب، مؤكدة أن البيض ليس هو المذنب الحقيقي، بل الدهون المشبعة المصاحبة له في النظام الغذائي.