لم يكن يخطر على بالي أنه بعد أسبوع من الانتهاء من ترجمة لكلمة رثائية كتبها البروفسور عبد الودود ولد الشيخ لمناسبة تأبينية لعالم اللسانيات والشاعر الموريتاني الكبير عثمان دياغانا، سأفتح صفحة لأدون فيها بعضا من ذكريات الاعجاب والتقدير التي أكنها للوالد والملعم الراحل جسدا والخالد ذكرا الصحفي والسفير محمد سعيد ولد همدي.